يحاول الكيان الصهيوني بشتى الطرق اختراع تاريخ يهودي لفلسطين واحتكار هذا التاريخ بكل صورة ممكنة. فهل يمكن أن تصمد المقاومة الفلسطينية الشعبية في وجه هذا التجريف الإسرائيلي ومحاولات التهويد والعبرنة؟

كاتب ومُدوِّن بعدد من المواقع، أُحب اللغة والأدب والشعر والفكر، والكتابة فيهم.
يحاول الكيان الصهيوني بشتى الطرق اختراع تاريخ يهودي لفلسطين واحتكار هذا التاريخ بكل صورة ممكنة. فهل يمكن أن تصمد المقاومة الفلسطينية الشعبية في وجه هذا التجريف الإسرائيلي ومحاولات التهويد والعبرنة؟
نحتاج للعودة قليلا إلى الوراء، لنرى جذور الخطاب الإبادي والنزعة الإجرامية التي تشرعن للصهيوني أعمال القتل والإبادة والتهجير والتطهير العرقي باسم الإله. فما هذه الجذور؟ وكيف بنت الصهيونية خطابها عليها؟
يُسلَّط الضوء باستمرار على العنف الديني بوصفه أزمة كبرى في العصر الحديث، بيد أن تاريخ قوى الاستعمار ومجازره كفيلة لتثبت أن العنف والدين ليسا متلازمين.. وتلك بعض من حكاياهم.
عن واقع الأسرى في سجون الاحتلال وما يلاقونه من أنواع الإرهاب النفسي والبدني في شتى مراحل الاعتقالي يروي لنا الأسير الفلسطيني المُحرَّر “وليد الهودلي” حكايتة في “ستائر العتمة”.
لدولة الاحتلال تاريخ طويل من الشقاق بين الأعراق والطوائف، فإمّا صراعات طائفية ومذهبية، وإمّا عرقية وطبقية كالصراع الأبدي بين الأشكناز والسفارديم، وحديثا بين الأشكناز والفلاشا.. إليكم القصة.
ربما تريح، القوانين المسرحية التي اقتنصت أملاك الفلسطينيين المسلوبة، الضمائر الخاملة عن أصحاب الحق الأصلي، ولكنها لن تمر بادعاءاتها على أعناق التاريخ الذي يعرف أن أهل فلسطين لم يبيعوا أرضهم.
جعلت ظاهرة الترند الجميع يتحدثون بكل شيء تقريبًا، وجعلت الاستثناء هو القاعدة، وأصبح الشخص الذي يؤْثر الصمت على الكلام فيما لا يفقه هو الأكثر نُدرةً. فكيف جعلتنا مواقع التواصل محمومين بهذه الملاحقة؟
يلعب القتلة الاقتصاديون دور اليد الخفية لتحقيق مطامع السادة الكبار، ويقاس مدى نجاح الخبير الاقتصادي بحجم القرض الذي يورط فيه الدولة المنشودة.. قصة أميركا واستعمار الدول يرويها القاتل الاقتصادي “بيركنز”.
حذّرت مجلة “فورين بوليسي” من أن العداء للإسلام صار تيارا عالميا، مع صعود اليمين في الغرب، مشيرة إلى أنه في ظل تلك الحقيقة فإن هجوم نيوزيلندا يمكن أن يتكرّر في أماكن أخرى.. التفاصيل بهذا التقرير.
حين يخبرك الموقع الأزرق أن حسابك عُرضة للحظر إذا تم انتهاك أحد معايير المجتمع. تقف حائرا سائلا: أي معايير؟! ما هذه الصوابية التي تحكم عوالمنا اليوم؟ وهل يعتمد خطابها أصلا على اعتبارات أخلاقية حقا؟