انتشرت خلال الأسبوع الماضي أخبار تفيد بإمكانية فتح صفحة جديدة في العلاقات بين تركيا وإسرائيل، وهو ما أثار نقاشات عديدة. وتتعلق هذه الأخبار بانضمام تركيا إلى ركب الدول المطبعة مع إسرائيل.
مستشار الرئيس التركي
انتشرت خلال الأسبوع الماضي أخبار تفيد بإمكانية فتح صفحة جديدة في العلاقات بين تركيا وإسرائيل، وهو ما أثار نقاشات عديدة. وتتعلق هذه الأخبار بانضمام تركيا إلى ركب الدول المطبعة مع إسرائيل.
بسبب إقدام تركيا على شراء منظومة الدفاع الجوي “إس-400” (S-400) من روسيا، نشبت خلافات بين أنقرة وواشنطن. وقد دخل هذا الخلاف مرحلة جديدة خلال الأسبوع الماضي.
عندما تبدو الأمور صعبة التصديق قليلا، أليس ذلك هو أكثر وقت نحتاج فيه إلى الإيمان؟ أليس الإيمان هو أن نصدق الأشياء مهما بدت مستحيلة؟ ألا نحتاج إلى الإيمان عندما تكون كل المؤشرات ضدنا؟
أعلن رئيس الجمهورية التركية رجب طيب أردوغان مؤخرا عن التحول نحو عصر جديد في مجال القانون والديمقراطية، وقد تطرق أردوغان إلى هذه المسألة في العديد من المناسبات
منذ القرن 19، واجهت مقولة مجاراة الغرب مع الحفاظ على هويتنا، مجموعة من الاعتراضات والادعاءات بأن ثمن اللحاق بركب الحداثة هو التخلي عن هويتنا
انتقدنا سياسة حظر البضائع التي تتبعها المملكة العربية السعودية ضد المنتجات التركية، وأشرنا إلى وجود عدة مشاكل مهمة تقع وراء عملية الحظر
بات واضحا أن مواقف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تتسم بالإسلاموفوبيا. في الواقع، إن مفهوم الإسلاموفوبيا في حد ذاته بات مشهورا
في الأسبوع الماضي وفي الوقت الذي كانت فيه التحركات المعادية للإسلام التي يتزعمها الرئيس الفرنسي ماكرون تجتاح الشارع الأوروبي، كان رئيس الجمهورية التركية أردوغان يشارك في مراسم جنازة في إحدى الكنائس.
والت الأخبار بشأن حملة الضغط، التي يقودها رجال الأعمال والمسؤولون في قطاع التجارة إلى جانب بعض الشركات من أجل مقاطعة المنتجات التركية
غتنم وزير الخارجية التركي مولود جاويش هذه الفرصة؛ للرد على نظيرته السويدية، التي اعتُبر تصريحها خاليا من الحياد، وقال بطريقة دبلوماسية “لا أعلم من أعطاكم صلاحية أن تطالبوا تركيا بالانسحاب من سوريا”