تجد وزارة الزراعة الفلسطينية في غزة نفسها هذه الأيام كمن يسير على حبل مشدود، إذ تسعى للتوصل إلى حل لمشكلة أسعار الأسماك، يراعي مصالح الصيادين من جهة، ويُرضي التجار والمسوقين من جهة أخرى.

تجد وزارة الزراعة الفلسطينية في غزة نفسها هذه الأيام كمن يسير على حبل مشدود، إذ تسعى للتوصل إلى حل لمشكلة أسعار الأسماك، يراعي مصالح الصيادين من جهة، ويُرضي التجار والمسوقين من جهة أخرى.
تتوسع جرائم الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني، لتصل إلى تدمير المستقبل عبر تحطيم آمال الطلاب في إيجاد فرصة عمل تناسب تفوقهم الدراسي، وهو ما ظهر مؤخرا من تحذيرات للطلاب من تخصصات بسبب ارتفاع معدلات البطالة.
وسط معاناة السفر المتواصلة لسكان قطاع غزة الذي يتعرض لحصار منذ 17 عاما، جاءت الأنباء عن السماح باستخدام مطار رامون الإسرائيلي لأول مرة لتثير جدلا حول الهدف الحقيقي من وراء هذه الخطوة.
بخلاف تلك الذكريات المتداولة من جيل لآخر، وثّقت الصحف الفلسطينية الصادرة إبّان الانتداب البريطاني بين عامي 1917 و1948، صورة عن طبيعة الحياة خلال شهر رمضان المبارك.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن أعداد المسجلين من سكان قطاع غزة الراغبين في زيارة القدس في يوم واحد وصلت إلى نحو 10 آلاف شخص، في حين ذكرت إسرائيل أن الموافقة ستعطى لـ800 فقط وبشروط محددة.
تقول البيانات الرسمية إن عدد العاطلين عن العمل حاليا في قطاع غزة يبلغ نحو 230 ألف شخص، 50% منهم حاصلون على شهادات جامعية والباقي عمال ومهنيون.
رغم أن مدينة غزة تعد من أقدم مدن العالم فإن قلة المنازل والمباني القديمة التاريخية في المدينة تطرح تساؤلات قد نجد إجاباتها في الدمار الذي لحق بها إبان الحرب العالمية الأولى على يد الجيش البريطاني.