تعاطي الإشاعة والدعاية المغرضة وإثارة الذعر والرعب والفوضى في الواقع المصري كانت وما زالت من أهم تلك الأساليب والألاعيب الأمنية والعسكرية التي انتهجها انقلابيو مصر من أجل إحكام السيطرة على الشارع المصري، وطمس حركة المناوئين للقبول بحكم الأمن والعسكر.
