ارتبطت عديد من المواهب الإبداعية الشهيرة بالعلل والأمراض النفسية على مر القرون، حتى بدا الأمر وكأن المرض النفسي أصبح مرادفًا ودافعًا للفن والإبداع.

ارتبطت عديد من المواهب الإبداعية الشهيرة بالعلل والأمراض النفسية على مر القرون، حتى بدا الأمر وكأن المرض النفسي أصبح مرادفًا ودافعًا للفن والإبداع.
على عكس عديد من أشكال العمارة الأخرى، فإن العمارة الإسلامية لها عنصر روحاني عميق وماورائي يتجاوز الغرض العملي الدنيوي لأي طراز معماري آخر.
اشتهر الرسام الأميركي إدوارد هوبر (1882-1967) بلوحاته التي تجمع بين حقلين شديدي التناقض في التعبير عن نمط الحياة الأميركية، فهي تارة شديدة الحداثة، وتارة أخرى مدعاة للرثاء لما فيها من الفردانية.
دفعت ممارسات الاحتلال الصهيوني الكثير من الفنانين التشكيليين الفلسطينيين إلى تبني أساليب تراثية للتعبير عن الهوية، وهو ما انعكس في بروز أصالة المكان والقضية، والتمسك بهما.
يرى البعض أن الحملة الدعائية التي أطلقتها دار “بلنسياغا” (Balenciaga SA) الإسبانية للأزياء كشفت عن قمة جبل جليدي لاستخدام الأطفال في أعمال دعائية تعتمد على “البيدوفيليا”، بالإضافة إلى طقوس شيطانية.
على الرغم من مُضيّ أكثر من قرن على اندلاع الحرب الأولى (1914-1918)، لا تزال مواقع حدوث المواجهات بين الفرق المتحاربة محل اهتمام كثير من المصورين الذين يرون فيها ندوب الحرب.
لا تزال قضايا المناخ وخطورتها رغم المساعي الرسمية الدولية لا تلقى الاستجابة التي تستحقها، الأمر الذي دفع ناشطي البيئة والمناخ للتعبير عن رفضهم للسياسات الدولية بطرق شتى.
تعدّ لوحة “التبادل” المرسومة عام 1955 بريشة الفنان الأميركي الهولندي ويليم دي كوننغ (1904-1997) ثاني أغلى لوحة في العالم، بعد لوحة “سلفاتور موندي” التي رسمها ليوناردو دافنشي.
ما كان محض خيال علمي بالأمس بات اليوم واقعا عمليا. فقد بات الذكاء الاصطناعي قادرا على تقديم أعمال فنية يتم بيعها في مزادات عالمية وبأسعار باهظة أيضا.
وجه التشابه بين الإنسان والسفينة والحياة والبحر دفع رسامين كثيرين إلى تصوير هشاشة النفس البشرية في مواجهة تقلبات الحياة؛ كسفينة يستطيع البحر تحويلها إلى حطام في سويعات معدودة.