يرى البعض أن الحملة الدعائية التي أطلقتها دار “بلنسياغا” (Balenciaga SA) الإسبانية للأزياء كشفت عن قمة جبل جليدي لاستخدام الأطفال في أعمال دعائية تعتمد على “البيدوفيليا”، بالإضافة إلى طقوس شيطانية.

يرى البعض أن الحملة الدعائية التي أطلقتها دار “بلنسياغا” (Balenciaga SA) الإسبانية للأزياء كشفت عن قمة جبل جليدي لاستخدام الأطفال في أعمال دعائية تعتمد على “البيدوفيليا”، بالإضافة إلى طقوس شيطانية.
على الرغم من مُضيّ أكثر من قرن على اندلاع الحرب الأولى (1914-1918)، لا تزال مواقع حدوث المواجهات بين الفرق المتحاربة محل اهتمام كثير من المصورين الذين يرون فيها ندوب الحرب.
لا تزال قضايا المناخ وخطورتها رغم المساعي الرسمية الدولية لا تلقى الاستجابة التي تستحقها، الأمر الذي دفع ناشطي البيئة والمناخ للتعبير عن رفضهم للسياسات الدولية بطرق شتى.
تعدّ لوحة “التبادل” المرسومة عام 1955 بريشة الفنان الأميركي الهولندي ويليم دي كوننغ (1904-1997) ثاني أغلى لوحة في العالم، بعد لوحة “سلفاتور موندي” التي رسمها ليوناردو دافنشي.
ما كان محض خيال علمي بالأمس بات اليوم واقعا عمليا. فقد بات الذكاء الاصطناعي قادرا على تقديم أعمال فنية يتم بيعها في مزادات عالمية وبأسعار باهظة أيضا.
وجه التشابه بين الإنسان والسفينة والحياة والبحر دفع رسامين كثيرين إلى تصوير هشاشة النفس البشرية في مواجهة تقلبات الحياة؛ كسفينة يستطيع البحر تحويلها إلى حطام في سويعات معدودة.
تعتبر لوحة “انطباع شروق الشمس” (Impression, Sunrise) اليوم حجر الزاوية لمدارس الفن الحديث على تعددها وثرائها. فما الذي تتميز به تلك اللوحة؟ وما الذي يجعلها على هذا القدر من الأهمية؟
وضع الرسامون الأكاديميون الجسد الأبيض العاجي للآلهة والحوريات الإغريقية واليونانية نموذجا ومعيارا صارما للجمال، وبدت اللوحات التي تتناول الأجساد المنهكة والأيدي المتسخة العاملة مصدر إزعاج للصفوة.
معالجة الموت كانت تحدث من زاوية روحانية بالرغم من انتشارها في الثقافات القديمة، إلا أنها ظهرت بالثقافات الأحدث منها بأسلوب فلسفي خاصة في فترات الاضطرابات الكبرى مثل الحروب الدينية والأوبئة والمجاعات.
بقدر ما حازت التكعيبية على شهرة عالمية واسعة، وبقدر ما حقق روادها -وعلى رأسهم بيكاسو- من نجاح غير مسبوق، لا يزال تأثير الفن المسروق من الشتات الأفريقي غير معترف به.