انخرط الأردن أخيرا باتجاه مغاير لمسار العلاقات الأردنية الإسرائيلية التي اتسمت بالفتور طيلة السنوات الأخيرة. وجاء تحريك “المياه الراكدة” بين عمان وتل أبيب بعيدا عن رئيس الحكومة الإسرائيلية نتنياهو.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
يصف ساسة أردنيون الاتفاق الإماراتي الإسرائيلي بالـ “طعنة في خاصرة الفلسطينيين”، في حين يقول سياسي آخر إنها “طعنة وصل أثرها إلى قلب العاصمة الأردنية”، وهو وصف يعكس حجم القلق داخل الغرف المغلقة بعمّان.
عمل الشبان الأربعة جميعا في أبو ظبي لسنوات، قبل أن يجري اعتقالهم عام 2015، حيث حكمت عليهم محكمة إماراتية بالسجن 10 سنوات وبغرامة وصلت إلى مليون درهم إماراتي لكل واحد منهم.
حذر وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي من خطورة إقدام إسرائيل على ضم أراض في الضفة الغربية، وأكد أن بلاده لن تقف مكتوفة الأيدي إذا مضت تل أبيب في مخططها.
إعلان