أصبح فيلم “باربي” حديث الاقتصاديين الأميركيين في الأسابيع الماضية منذ بدء عرضه في دور السينما في مختلف دول العالم؛ بسبب تأثيره ليس فقط على صناعة السينما، ولكن أيضا على الاقتصاد الأميركي ككل.
هاني بشر
صحفي ومنتج أفلام
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
يعتبر المسلمون الأوروبيون الجدد أقلية صغيرة داخل أقلية أكبر، وهي الجاليات الأوروبية المسلمة. وقد انعكس التهميش، الذي يعاني منه المسلمون الأوروبيون، على هؤلاء فغابوا عن الإعلام والسينما.
فيلم “بيت الروبي” ليس مجرد فيلم كوميدي عادي، بل هو من إخراج بيتر ميمي مخرج مسلسل “الاختيار” الذي حمل رواية السلطة للأحداث السياسية والعنيفة التي مرت بها مصر خلال السنوات العشر الماضية.
بعيدا عن الجدل حول دقة مصطلح “السينما النظيفة” فقد أثبت الواقع أن تلك الخلطة السينمائية حققت معادلة صعبة جمعت عناصر لا غنى عنها في أي فيلم.
حاولت الممثلة البريطانية هيلين ميرين، التي قامت بدور غولدا مائير، مواكبة حالة الغليان الشعبي في إسرائيل، وتضامنت مع المحتجين قائلة إن مشروع القانون القضائي إنكار للقيم وتمهيد لصناعة الدكتاتورية.
ممثلو هوليود المضربون وكتاب السيناريو يعزون أزمة الرواتب إلى انتشار البث الرقمي وضعف عوائد شباك التذاكر، بالإضافة للدور المتعاظم للذكاء الاصطناعي في عملية الإنتاج.
رغم أن فيلم “المهر” موجه للأطفال، فإنه يمثل إحدى المحاولات السينمائية الجادة لتصوير السيرة النبوية الشريفة بشكل جذاب، إذ يبتعد عن السرد القصصي التقليدي ويروي السيرة على لسان أحد الحيوانات.
يعدّ فيلم “أثينا” نموذجا من ظاهرة سينمائية فرنسية تسمى أفلام الضواحي، تركز على مشاكل سكان الضواحي الفرنسية ومعاناتهم.
قصة مسلسل رشيد مأخوذة من الرواية الشهيرة الكونت دي مونت كريستو Le Conte de Momte-Cristo للكاتب الفرنسي ألكسندر دوما الأب عام 1844.
دخلت الصين إلى معقل صناعة الأفلام الأميركية في هوليود واشترى رجل الأعمال الصيني “وانغ جيانلين” الذي يلقب بأغنى رجل في الصين، سلسلة دور السينما الأميركية “إيه إم سي” عام 2012.