كأن ما يجري للأمة العربية اليوم بعد 65 عاما من النكبة المفتوحة واغتصاب فلسطين، من غياب وتغييب وفقدان للبوصلة والدور والوزن على المستوى الإقليمي والدولي، إنما يخدم الأجندة الصهيونية، فما الذي بحثت عنه وأرادته الصهيونية منذ نشأتها، سوى هذا المشهد العربي المفكك؟!
