رغم هدفهم الأساسي، وهو إسعاد الناس وإضفاء أجواء البهجة والسرور، يشعر البعض بالخوف الشديد الذي قد يصل إلى الفوبيا من المهرجين، ولا يتحملون رؤيتهم أو الوجود في نفس الأماكن معهم.

رغم هدفهم الأساسي، وهو إسعاد الناس وإضفاء أجواء البهجة والسرور، يشعر البعض بالخوف الشديد الذي قد يصل إلى الفوبيا من المهرجين، ولا يتحملون رؤيتهم أو الوجود في نفس الأماكن معهم.
تطبيق القواعد ليس أمرا سهلا، فلا يتقبل البالغون بسهولة أن تقيد حريتهم وأن يسيروا وفق نظام محدد، وتزيد صعوبة الأمر مع الصغار، حيث يصعب إقناعهم بأن هذه القواعد جزء لا يتجزأ من حياتنا اليومية، فما العمل؟
نتذكر الأحداث الصعبة والمؤلمة في حياتنا بتفاصيلها، ويسهل إعادة تذكرها إذا مررنا بشيء يتعلق بها، ونسترجع المشاعر السلبية التي ارتبطت بهذه الأحداث رغم محاولاتنا نسيان هذا الألم.
تحقق من أسباب متابعة من تكرههم، وملاحظة مشاعرك بعد استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، فإذا كانت منشوراتهم تهز ثقتك بنفسك أو تشغل مساحة من تفكيرك أو تعكر مزاجك، يمكن أن يشير ذلك إلى تأثر صحتك النفسية.
هناك بعض التصرفات التي تترك انطباعًا سيئًا عنك، وتجعل من حولك لا يحبون الاحتكاك بك أو التحدث إليك بسببها. هنا، نوضح لك بعضها حتى تأخذها بالاعتبار، وتترك انطباعًا أفضل لدى من حولك.
قد يبدو طبيعيا أن تقارن زواجك بمن حولك، إلا أن المقارنات المتكررة للعلاقة الزوجية مع الآخرين قد تؤدي إلى عواقب وخيمة، إذ تؤثر على شعور الطرفين بالرضا تجاه علاقتهما، وتصوراتهما لمستقبل هذه العلاقة.
أظهرت دراسة أجرتها جامعة “إلينوي” الأميركية أن الأطفال ببلوغهم الثامنة من العمر يتعرّفون على أكثر من 50 كلمة محظورة؛ لذلك يجب معرفة الأسباب الكامنة وراء هذا السلوك وكيفية التعامل معه بشكل فعال.
عندما يصرخ شخصٌ بالغٌ على طفلك، سواء أكان ابنك مخطئًا أم لا، فمن الطبيعي أن تشعري بالارتباك والغضب، وتتحرّك غرائزك الوقائية للدفاع عن طفلك والرد بالمثل أو حتى تصعيد الموقف.
الحنين إلى الماضي أو ما يسمى بـ”النوستالجيا” والمشاعر التي تغمرك مع تذكر الأوقات السابقة ليس شيئا عابرا فحسب، بل له تأثير إيجابي وفعال في تحسين صحتنا النفسية.
يقدم بعض الآباء لأطفالهم وجبات غير مشبعة، ويعني هذا أنه حتى بعد تناول هذا الطعام مباشرة، قد يظل طفلك جائعا، وخاصة الأطفال الذين لا يأكلون الفواكه والخضروات المليئة بالألياف والسوائل.