الأميركيون حاولوا حصر استجابتهم للحوار مع إيران في أضيق الحدود تحسبا لاستغلال محاولة طهران تحويل الحوار حول مداخل الأزمات الاقليمية في المنطقة إلى مكاسب في الملف النووي، ولذلك كان تأكيد الإدارات الأميركية المتعاقبة عن أن الحوار لن يتجاوز الملف النووي.
نبيل علي العتوم
متخصص في الشأن الإيراني
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إعلان