قبل خمسة أشهر حين كانت هيمنته مطلقة داخل الدولة الحزبية الصينية، فاجأ رئيس البلاد مواطنيه بإلغاء الحد الأقصى للرئاسة والإشارة إلى نيته للخدمة مدى الحياة؛ لكن المفاجأة الحقيقية أتت لاحقاً.
تدفق المحتوى
يقول دكتاتور كوريا الشمالية إن أميركا ستدفع “ثمن الجرائم الشنيعة التي ارتكبتها ضد بلاده أضعافا”؛ فيردّ الرئيس الأميركي بأن كوريا الشمالية ستلاقي “قدرا من قوة النيران لم يشهده العالَم قَط”.
صادف 1 يوليو/تموز الجاري الذكرى العشرين لتسليم بريطانيا هونغ كونغ للصين ضمن نموذج سُمي “دولة واحدة ونظامان”. لكن السؤال الذي لا يمكن تجنبه هو: هل هناك حقا أي سبب للاحتفال؟
ربما يبدو من السخف القول إن الرئيس الصيني (الزعيم الأقوى في البلاد منذ ماو) قد يتعرض لمخاطر في 2017. ولكن المظاهر خادعة، وقد لا يكون توطيد سلطته حصينا كما يبدو.
