بين محتفٍ وناقد، ضجت منصات التواصل الاجتماعي في تونس إثر تعيين عبد الحليم حمدي، الملقب بـ”شيخ المتعطلين”، واليا على سيدي بوزيد بعد 22 سنة من البطالة.

بين محتفٍ وناقد، ضجت منصات التواصل الاجتماعي في تونس إثر تعيين عبد الحليم حمدي، الملقب بـ”شيخ المتعطلين”، واليا على سيدي بوزيد بعد 22 سنة من البطالة.
في لقاء مع الجزيرة نت، علق المفكر التونسي أبو يعرب المرزوقي على متابعته قضائيا بسبب تدوينات، وتحدث عن واقع حرية الرأي والتعبير بتونس والعالم العربي، ومكانة المفكر العربي ودوره في مقاومة الاستبداد.
يعود تأسيس القصر الأحمر إلى العهد الروماني، وأوكلت إليه مهمة مراقبة التحركات العسكرية آنذاك، ويمتاز بموقعه الجغرافي المرتفع نسبيا عن باقي المناطق المحيطة به.
بعيدا عن أنظار ومسامع الجميع اتخذ المواطن التونسي محمد بن نتيشة ابن محافظة قفصة (الجنوب الغربي) لنفسه غرفة فوق سطح منزله خصصها لبناء عالمه الخاص وجمع وحفظ كل ما يتعلق بالتراث المنجمي المادي واللامادي.
وجد الشاب محمد مرابط نفسه، ودون تخطيط مسبق، مندفعا لخوض تجربة التصوير البيئي نظرا لحجم الأزمة البيئية في منطقته، حيث يحاول نقل معاناة السكان، وخاصة الأجيال القادمة، الذين تهدد حياتهم أمراض خطيرة.
تقول محامية البلدي إنه “مختطف ومختف قسريا”، لأسباب مجهولة، إذ لا يوجد أي إذن قضائي “بسلب حريته”، ولم يوجّه له أي اتهام، وإن الدفاع عنه أُعلِم فقط بأنه “يمكن أن يكون قيد الإقامة الجبرية”.
تعاني مدينة عقارب -في الجنوب الشرقي لتونس- من تلوث مزمن نتيجة المخلفات الصناعية والمنزلية، وتسبب قرار للسلطات بفتح مكب للنفايات -أقر القضاء إغلاقه قبل عامين- باحتجاجات واسعة على سياسات الرئيس سعيّد.
في متحف “أحبك أبي المقاوم” الصغير في “النصر” بمعتمدية المكناسي التونسية، ترقد بسلام صور بعض المناضلين من بين 306 مقاومين تحتضنهم قريتهم المنسية. مبادرة شبابية لحفظ ذاكرة الأبطال.
كان رحّل تونس يسافرون قديما على ضوء قمر الليالي الصيفية والصافية فأُطلق عليهم اسم “نجع قمرة” وتوارث سكان النجع عن أجدادهم تربية ورعي قطعان الإبل والأغنام والماعز.
تطرح سلسلة روايات الجيب التونسية بعض القضايا التي تهم البشرية، كالخلود وعلاقة الإنسان بالسياسة والديانات في إطار مغامرة شيقة مليئة بالأحداث والحركة لشد انتباه القرّاء.