كما هي الحال في بلداننا العربية تأخذ الأكلة اسمها من هوية مبتكرها أو الحدث الذي يؤصل تاريخيا لبداية نشأتها، ويزخر المطبخ التركي بالأسماء الغريبة للمأكولات التي يصفها الأتراك بالأسماء “الكوميدية”.

كما هي الحال في بلداننا العربية تأخذ الأكلة اسمها من هوية مبتكرها أو الحدث الذي يؤصل تاريخيا لبداية نشأتها، ويزخر المطبخ التركي بالأسماء الغريبة للمأكولات التي يصفها الأتراك بالأسماء “الكوميدية”.
الكارثة البيئية الجديدة التي ضربت تركيا دفعت الكثير من المشاهير إلى استغلال صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي لحشد الناس إلى التبرع والدعاء للمنكوبين.
مشهد جديد ظهر عليه ميدان تقسيم في قلب مدينة إسطنبول التركية اليوم الجمعة، حيث شهد مسجد “تقسيم” الجديد أول صلاة جمعة جماهيرية غير رسمية، منذ أن افتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في 28 مايو/أيار.
في تركيا، كغيرها من الدول، لا سيما الشرق أوسطية وتلك الواقعة وسط القارة الآسيوية، يأتي الموروث الغنائي في مقدمة طرق التعبير عن ثقافة الشعب وعاداته.
تشهد العمارة التركية على الدور الفعلي لهؤلاء السلطانات في الحياة العامة، والذي ارتبط عادة بالمجتمع واحتياجات المواطنين، تاركين شؤون السياسة والحرب لرجال الدولة.
إيمان الشاب السوري عبدالله درويش بقدراته كان السر وراء النجاح السريع لفكرة تصميم كرفان سياحي أطلق عليه اسم “آيلا”، يوفر لزائريه متعة السفر والمغامرة والاستمتاع بالطبيعة والتخييم فيها.
وسط صخب الحياة وموسيقاها السريعة وكلمات أغانيها العصرية، ربما يجد المارة في أحد أزقة إسطنبول نوعا آخر من الموسيقى يصدح بهدوء داخل أحد المتاجر البسيطة الموجودة في الممرات الصغيرة.
في غضون عامين أصبحت مروة صاحبة أول مطعم نباتي مصري في مدينة إسطنبول، وأحد أكثر الأماكن شهرة بين مجتمع النباتيين، وهو النظام الغذائي الذي بات يجتذب عددا لا بأس به من العرب كما الأجانب.
مسلسل تركي بلا مناظر طبيعية خلابة أو علاقات رومانسية حالمة تشوبها بعض مشاعر الغيرة وأحيانا الغدر والانتقام، هذا هو الحال الذي تنقلنا إليه أحداث مسلسل “الغرفة الحمراء”
في ظل إغلاق عام عالمي لمواجهة الموجة الثانية من جائحة كورونا، وحالة الخمول السياحي في جميع أنحاء العالم، تأتي تركيا في صدارة الدول التي ما زالت محتفظة على قدر ليس بالقليل من نشاطها.