التصوير هو الأداة المفضلة في أسلوب القرآن للتعبير عن طيف واسع من المدركات والمحسوسات والانفعالات والطبائع، بطريقة متخيلة تنطوي على صورة وحركة وإيقاع؛ فالمعنى المجرد يتحول فيه إلى صورة متحركة لها هيئة.

التصوير هو الأداة المفضلة في أسلوب القرآن للتعبير عن طيف واسع من المدركات والمحسوسات والانفعالات والطبائع، بطريقة متخيلة تنطوي على صورة وحركة وإيقاع؛ فالمعنى المجرد يتحول فيه إلى صورة متحركة لها هيئة.
إن سيد وُفق في أن يكشف عن معالم للجمال الفني في القرآن يجليها، وأن يصف آثارها في النفس وعجبها منها وانفعالها لها”، وأنه قد كشف عن “صورة للقرآن في ذهن شاعر معروضة عرضا جميلا بأسلوب ناثر دقيق التعبير.
يدور النقاش هنا على مسألة مركزية هي كيف نتعامل مع ظلال القرآن؟ هل هو نص تجري عليه تقاليد نشر النصوص أم ميراث شخص له حقوق قانونية وورثة؟ أم أيديولوجيا لها أوصياء وتتبع تنظيما محددا كان سيد أحد قياداته؟
اتفقت شخصيات وجماعات دينية عدة على نعي قبيسي المصحوب بنوع من الثناء عليها، سواء من مؤيدي نظام الأسد أم من المعارضة، الأمر الذي أثار موجة انتقادات حادة داخل صفوف المعارضة السورية وساخرة أحيانا.
سمى الألباني مشروعه “تقريب السنة بين يدي الأمة”، وهو مشروع يقوم على أمرين: حذف الأسانيد، وتمييز صحيحها من ضعيفها وفق منهجه وقواعده التي لا يلتزم فيها بقواعد المحدثين النقاد في عصر الرواية.
برزت منذ أول لحظة شخصية الغزالي ومكانته العلمية وتَمَيزه منذ بداياته؛ حتى وصفه شيخه إمام الحرمين الجويني (ت. 478 هـ) بأنه “بحر مُغدق”، ووصفته بعض كتب التراجم بأنه “من أذكياء العالم”.
بعض فروع العلم نفسه تم توظيفها في الخصومات والصراعات بين التيارين الأثريين من السلفيين الخارجين على التقليد من جهة، وعلماء الحديث المعاصرين من جهة أخرى. وأبرز هذه الفروع هو علم الجرح والتعديل.
الشيخ الدكتور محمود الطحان عرفه الكثيرون من طلبة العلم من خلال كتابيه “تيسير مصطلح الحديث” و”أصول التخريج ودراسة الأسانيد”، وهما كتابان مدرسيان قُررا على الطلبة في عدد من الدول.
الهجرة بذاتها ليست فعلاً مؤثِّمًا لكل طالب وقاصد؛ إذ الإثم يتعلق بأوصاف محددة لا بد من إثبات توافرها، ومجرد وصف الطرق بأنها “غير آمنة” ليس وصفًا ملائمًا لمطلق تحريم الفعل وتأثيم فاعله.
أصدر المجلس الإسلامي السوري فتوى جديدة حظر فيها هجرة السوريين لأوروبا؛ عبر ما سماه الطرق غير الآمنة. صيغت الفتوى جوابا عن سؤال حول حكم ما سمته “الهجرة إلى أوروبا”، مع كثرة حوادث الغرق والهلاك والقتل.