فتحت عملية “طوفان الأقصى” الباب مجددا للحديث عن “سيناريوهات” مستقبل السلطة الفلسطينية، بين أهميتها أمام المجتمع الدولي، وحالة رفضها مجتمعيا، وانهيارها وتفككها بسبب اختصارها في دور أمني.

فتحت عملية “طوفان الأقصى” الباب مجددا للحديث عن “سيناريوهات” مستقبل السلطة الفلسطينية، بين أهميتها أمام المجتمع الدولي، وحالة رفضها مجتمعيا، وانهيارها وتفككها بسبب اختصارها في دور أمني.