اليوم، يبدو أننا بحاجة إلى أخصائيين نفسيين لعلاج حال “فرط السعادة”، التي لم يعتد عليها الشعب السوري!. تلك السعادة التي اجتاحت القلوب ليلة سقوط النظام المجرم، وما زالت مستمرة حتى هذه اللحظة..

صحافية، كاتبة
اليوم، يبدو أننا بحاجة إلى أخصائيين نفسيين لعلاج حال “فرط السعادة”، التي لم يعتد عليها الشعب السوري!. تلك السعادة التي اجتاحت القلوب ليلة سقوط النظام المجرم، وما زالت مستمرة حتى هذه اللحظة..