الانحياز نحو “علم النفس الغريب” يخلق صورةً مشوهة عن الطبيعة البشرية، فهو يركز على سماتٍ مثل الفردانية والتفكير التحليلي التي قد تكون شائعة في المجتمعات الغربية، لكنها ليست بالضرورة عالمية.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إحصاءات علمية عديدة تُشير إلى أنّ كثيرًا من حالات الانفصال العاطفي والمشكلات الزوجية تحدث خلال فترة “عيد الحب”.. فلماذا تزداد حالات الانفصال فيه وما الأسباب النفسية وراء ذلك؟
إذا كُنتَ تُريد قراءة التمارين والحلول المباشرة لمشكلة استغلال الآخرين لك، فأنتَ في المكان الصحيح، كلّ ما عليك أن تُكمل قراءة هذا المقال لنهايته، لترى الأدوات التي ستساعدك والحلول المقترحة.
لعلّك قد عزمتَ منذ أشهرٍ على كسب عادة جيّدة أو التغلب على أخرى سيئة. ورغم نيّتك وإقدامكَ على فعل ما تصبو إليه؛ فإنّك تفشل في تحقيق أي تقدّمٍ مَلحوظ.. لماذا؟
تبرز خطورة الشعور بالتفوّق الأخلاقي في أنّه يخلق مسافة بيننا وبين الآخرين بطريقة تدميريّة، ولكن، لماذا يكون الإنسان قادرا على التنبّؤ بتصرّفات الآخرين أكثر من قدرته على التنبّؤ بتصرّفاته؟
يحدث أن نقع في تلك الدوامة التي تبدأ بإقناع النفس بإمكانية التأجيل. لكن النتيجة هي ضياع الوقت وعدم إنجاز المهام، وقد لا يؤدي هذا الأمر إلى الفشل والتأخر فقط وإنما غالبا ما تصاحبه دوامة نفسية غير صحية!
أن تكون طيّبا، ليس أمرًا إيجابيا على الدوام، خاصةً إذا ما حرمك ذلك القدرة على الدفاع عن رغباتك ونفسك والمطالبة بحقوقك. في هذا التقرير، نوضح لك خطوة بخطوة، كيفية علاج “الطيبة الزائدة” وتعلم الرفض.