أسفرت الألغام والذخائر غير المتفجرة، منذ نهاية الحرب الأخيرة في قره باغ عام 2020، عن مقتل 32 مدنيا وإصابة أكثر من سبعين. ومنذ نهاية المعارك، أبطلت الحكومة مفعول 67 ألفا من الألغام والذخائر العسكرية.

أسفرت الألغام والذخائر غير المتفجرة، منذ نهاية الحرب الأخيرة في قره باغ عام 2020، عن مقتل 32 مدنيا وإصابة أكثر من سبعين. ومنذ نهاية المعارك، أبطلت الحكومة مفعول 67 ألفا من الألغام والذخائر العسكرية.
على بعد 3 كيلومترات من خط النار، ومن أمام بيتها المدمر الذي دفنت فيه قذيفة أرمينية فلذة كبدها، جلست لاله زار حسنوفا تندب حظها العاثر وتروي حكايات النزوح والمعاناة.
تسابق الحكومة الأذرية وأذرعها المختلفة الزمن لنزع الألغام في إقليم ناغورني قره باغ. ويوم أمس، أعلن مسؤولو الوكالة الوطنية الأذرية لإزالة الألغام (أناما) أن جهود “العودة الكبرى” للإقليم مستمرة.