لا أحد يُنكر فوائد الرياضة للصحة العامة، لكن ماذا عن طبيعة الحياة العصرية المزدحمة التي قد تجعل من الصعب على بعض الناس ممارسة الرياضة يوميا بشكل منتظم؟

لا أحد يُنكر فوائد الرياضة للصحة العامة، لكن ماذا عن طبيعة الحياة العصرية المزدحمة التي قد تجعل من الصعب على بعض الناس ممارسة الرياضة يوميا بشكل منتظم؟
لماذا ينام البعض 7 ساعات كل ليلة، ويمارسون اليوغا، ويقضون عطلة نهاية الأسبوع على الأريكة محدقين في الشاشات؛ ورغم ذلك يشعرون بالتعب؟
رغم أن العلماء لم يتمكنوا من الوصول إلى ما قد يمنع الإصابة بالخرف؛ لكنهم في الوقت نفسه، يُجمعون على أن اتباع نمط حياة صحي، قد يساعد في التقليل من خطر الإصابة.
كبرى شركات صناعة الأغذية والمشروبات والمكملات الغذائية تدفع أموالا لعشرات من اختصاصي التغذية “المؤثرين”، ممن لديهم ملايين المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي، مقابل المساعدة في الترويج لمنتجاتهم.
في عالم يُكرَس فيه انطباع عام بأن المكملات الغذائية تفعل كل شيء -من جودة النوم إلى تحسين الرؤية- تصاعد مؤخرا الترويج لزيت “إم سي تي” باعتباره يحتوي على العديد من الفوائد الصحية المهمة.
بدأت الأبحاث العلمية تقدم الأدلة حول فوائد الأكل باليدين، بدلا من أدوات المائدة؛ ضمن محاولات الباحثين لفهم “كيف يتغير إحساسنا بالطعام عندما نأخذه في لقمة ونضعه في فمنا بدون تدخل أي شيء آخر”.
المشي في صمت محاولة لتحقيق أقصى استفادة من التجول بدون أي عوامل لتشتيت الانتباه، “فقط أنت والطبيعة”.
أصبح كثير من الناس يفضلون استخدام مكبرات الصوت في هواتفهم، ربما لتبقى أيديهم حرة أو لمشاركة آخرين المكالمة في الوقت نفسه، ورغم أن هذا السلوك قد يساعد على القيام ببعض المهام فإنه قد يزعج الآخرين.
أصبحت محلات المواد الغذائية أحد الأماكن الرئيسية الأكثر تكلفة في السنوات الأخيرة، وهنا تأتي أهمية التركيز على المطبخ لوقف تحوله إلى ثقب أسود يبتلع النصيب الأكبر من إنفاق الأسرة.
عرض باحثون على بعض المشاركين إيقاف حساباتهم على موقع “فيسبوك” لمدة عام واحد فقط مقابل مبلغ تجاوز ألفي دولار. لكن معظمهم رفض العرض بشكل مطلق، وهو ما أظهر مدى إدمان البعض وسائل التواصل الاجتماعي.