بينما يُقام كأس العالم هذه الأيام، يمنحنا ذلك فرصة لاستعادة تاريخ المنتخب الفلسطيني في تصفيات كأس العالم، ذاك المنتخب الذي سرقته الحركة الصهيونية، تاريخ من التجاهل والكيل بمكيالين وشرعنة الاستعمار.

بينما يُقام كأس العالم هذه الأيام، يمنحنا ذلك فرصة لاستعادة تاريخ المنتخب الفلسطيني في تصفيات كأس العالم، ذاك المنتخب الذي سرقته الحركة الصهيونية، تاريخ من التجاهل والكيل بمكيالين وشرعنة الاستعمار.