نظريات الثقافة الأحادية التي ينادي بها كثيرون في الغرب هي نظريات استعلائية وفوقية، لذا تكون غير مستساغة وغير واقعية، وتخلو من الرحمة في كثير من جوانبها.

خبير استشاري في التدريب التطويري الذاتي والمؤسسي
نظريات الثقافة الأحادية التي ينادي بها كثيرون في الغرب هي نظريات استعلائية وفوقية، لذا تكون غير مستساغة وغير واقعية، وتخلو من الرحمة في كثير من جوانبها.
سئل الرسول صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة فقال “تقوى الله وحسن الخلق”.
من الأسئلة الكبيرة التي تتبادر إلى الأذهان: ما حقيقة ما يجري في عقول الجنس البشري في أيامنا هذه؟ ولماذا هذا التقاتل والتدابر والتطاحن والتباين الإنساني بين مختلف الشعوب والطبقات؟
يفتقر كثير من الناس إلى الغيرة على لغتهم العربية الأم، فهم لا يأبهون للتحدث بالفصحى، إذ يتخوفون، أو يستحون من ذلك حتى لا يتهمهم كثير من الناس بالتشدد والتشدق.