السؤال الأكبر الذي يطرحه السوريون والعالم اليوم: كيف يمكن لسوريا أن تستعيد مكانتها، بل أن تتحول إلى واحدة من أغنى دول العالم، فيها أعلى دخل فرد، ومستوى معيشي يليق بطموحات شعبها؟

مدون، باحث في التنمية والإصلاح
السؤال الأكبر الذي يطرحه السوريون والعالم اليوم: كيف يمكن لسوريا أن تستعيد مكانتها، بل أن تتحول إلى واحدة من أغنى دول العالم، فيها أعلى دخل فرد، ومستوى معيشي يليق بطموحات شعبها؟