يعود المتفاوضون بشأن النووي الإيراني إلى طاولة المفاوضات في فيينا بجولة رابعة بعد انتهاء جولة ثالثة انقضت على وقع تقييمات اختلط فيها التفاؤل بالتوجس والحذر، ولكل أسبابه.
محمد البقالي - فيينا
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
طاولة المفاوضات التي يجتمع حولها أطراف الاتفاق النووي الإيراني أشبه ماتكون برقعة شطرنج. والقواعد التي تحكم اللعبة معروفة لكن الدهاء في تحريك القطع بالوقت المناسب ومفاجأة الخصم يصنعان الفرق.
إعلان