خلال الحرب على غزة لجأت أجهزة الأمن الإسرائيلية إلى إستراتيجية جديدة لبث الرعب في قلوب المدنيين عبر إرسال إنذارات كاذبة لهم بقصف بيوتهم لإبقائهم في حالة ترقب وحذر.

خلال الحرب على غزة لجأت أجهزة الأمن الإسرائيلية إلى إستراتيجية جديدة لبث الرعب في قلوب المدنيين عبر إرسال إنذارات كاذبة لهم بقصف بيوتهم لإبقائهم في حالة ترقب وحذر.
في مواجهة جائحة كورونا، لجأت شركات متخصصة بإنتاج مواد التجميل في غزة إلى الاستعاضة عن مادة الإيثانول المعقمة بالميثانول السام. وبعد ثبوت أضرارها الفادحة على الصحة، أحيلت 5 منها إلى القضاء.