في قطاع غزة، حيث الموت يحاصر الحياة من كل اتجاه، لا تزال الأمهات رمزًا للصمود في وجه حرب الإبادة التي لا تُفرق بين صغير أو كبير. فبينما يتناثر الدمار في كل زاوية، تقف الأمهات كالحصون الحية..

مدونة، من غزة
في قطاع غزة، حيث الموت يحاصر الحياة من كل اتجاه، لا تزال الأمهات رمزًا للصمود في وجه حرب الإبادة التي لا تُفرق بين صغير أو كبير. فبينما يتناثر الدمار في كل زاوية، تقف الأمهات كالحصون الحية..
الحرب تترك جروحاً عميقة لا تندمل بسهولة، وتترك ندوباً في النفوس لا تمحى. ومع ذلك، في خضم هذا الدمار، تظهر أحياناً قصص عن الشجاعة والإيثار، تبعث الأمل في النفوس..