رغم فرصه العالية في الفوز، فإن مسيرة ترامب للبيت الأبيض لا تزال تحفها المخاطر، فهي تقود أمريكا لمرحلة عاصفة، والاحتقان الذي وفر بيئة لمحاولة اغتياله لا يزال قائمًا.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
بعد سنوات من التجربة، يعترف الرئيس الروسي بخطأ وقوعه في سنواته الأولى في شرك محالفة الغرب، وهو يخط اليوم مسارا جديدا أكد عليه في حفل تنصيبه لرئاسة جديدة، فما الفرص وما التحديات؟
المرحلة الحالية الفارقة التي نحياها تستلزم التحالف مع الذات، وهذا لا يعني الدعوة للانطواء، وإنما العمل على بناء الشراكات والتفاعلات وَفقًا للمصلحة الوطنية المباشرة.
لا يستوعبُ العقل عزلَ الأحداث الجارية في غزّة، عن مسار كليات القضية الفلسطينيّة في مجملها وتفاصيلها، ولا يمكن تصوير الأزمة على أنّها “صراع بين إسرائيل وحماس”، فهذه اختزالات للمشهد في أضيق زواياه.
الولايات المتحدة الأميركية شريك إستراتيجي لدول المنطقة إلى جانب السعودية، لعقود، في مصالح شاملة متبادلة. نعم كسبنا الكثير، ولكنها لا تكفي لإرواء الظمأ، فواشنطن تأخذ أكثر مما تعطي.
بحسب الموقع الرسمي للأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، تم عقد 5 اجتماعات وزارية مشتركة للحوار الإستراتيجي بين مجلس التعاون وروسيا الاتحادية.
أصبحت سوريا اليوم ميدانا لتدخلات عسكرية أجنبية، من أبرزها التدخلان الأميركي والروسي، فهل هناك اتفاق أو اختلاف بين الطرفين؟ وإلام أفضت المشاورات بينهما إزاء الأزمة في سوريا؟
العلاقات الروسية الخليجية لم تكن يوما ما في حالة جيدة ترقى لمستوى ومكانة روسيا الاتحادية، وتتوافق مع مستوى التحديات التي تعيشها المنطقة الخليجية، فأين تكمن مشكلة تعثر وتذبذب هذه العلاقات؟