ينبغي للانتخابات التي شهدتها إيطاليا مؤخرا -حيث رَفَض الناخبون الأحزابَ التقليدية لصالح الحركات المناهضة للمؤسسة والأحزاب اليمينية المتطرفة، مما أفضى إلى برلمان معلَّق- أن تدق ناقوس الخطر في الاتحاد الأوروبي.
لوكرزيا رايكلين
مديرة سابقة للأبحاث بالبنك المركزي الأوروبي وأستاذة الاقتصاد بكلية لندن لإدارة الأعمال
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إعلان