أثارت بداية عام 2017 شعورا بالذعر والارتياع بين حصة متزايدة من سكان العالَم الذين يدركون خطورة التهديد الوجودي الذي يفرضه تغير المناخ.

السفيرة الفرنسية السابقة إلى اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ
أثارت بداية عام 2017 شعورا بالذعر والارتياع بين حصة متزايدة من سكان العالَم الذين يدركون خطورة التهديد الوجودي الذي يفرضه تغير المناخ.