تختلف عادات الأعراس وتقاليدها في الجزائر من أسرة إلى أخرى، وبين مناطق البلاد. ولا تزال بعض العائلات وفية للأعراف القديمة لحفلات الزفاف، بينما يطالب آخرون بالتخلي عن كثير منها “لغرابتها”.
تدفق المحتوى
يتربّع طبق “العيش” -أو كما يسمّيه البعض “المردود” أو “البركوكس”- على المائدة الجزائرية في فصل الشتاء، وهو عبارة عن حساء يقدّم ساخنا، ويتميّز بمذاقه الحار، وتعده ربات البيوت مقاوما للبرد.
خلال السنوات الماضية، سجل عدد من ولايات الجزائر أرقاما قياسية في درجات الحرارة، كما صنفت ضمن أسخن المناطق في العالم، الأمر الذي يجعل سكانها من أصحاب الخبرة في التعامل مع الحرارة الشديدة.
كاتيا وشيماء جزائريتان امتهنتا التهريج، تتحدثان للجزيرة نت عن تجربتهما وعن عروضهما وتفاعل الأطفال معهما، وعن نظرة المجتمع لهما وكيف يتعامل معهما.
بدأت قصة الفنانة مريم علاق حين انتقلت من المغرب مسقط رأسها إلى الجزائر وهي بعمر 15 ربيعا، كان أول احتكاك لها مع حياة المزارع والحيوان بضواحي مدينة باتنة شرق العاصمة. فما قصتها؟
في مدخل مدينة المالح الواقعة بين وهران وعين تيموشنت (غربي الجزائر)، يلفت انتباه المارة مبنى خشبي على شكل “شاليهات أفلام الويسترن” القديمة، مما يجعل دخول هذا المكان أشبه بقرار ركوب “كبسولة الزمن”.
يقال في عرف منطقة الجلفة الجزائرية إن من يلبس البرنوس “راجل تراس” ومن يلبس برنوسين “راجل ونص”، في إشارة إلى أن هذا اللباس دليل هيبة للرجل في البلاد. ويقال أيضا إنه “جاه الغني ودفء الفقير”.
كتب الفنان الجزائري أحمد بن عيسى قبل ساعات -عبر صفحته بموقع فيسبوك- “أنا هنا في مهرجان كان السينمائي سأمكث 3 أيام، تم اختيار فيلمي لفئة النقاد”، من دون أن يدرك أنه سيرحل قبل معرفة النتيجة.
على بعد 50 كيلومترا غرب الجزائر العاصمة في تيبازة، تُمَد نصبات (طاولات) لبيع مختلف الأواني الفخارية، ناثرة رائحة العيد الذي يرتبط بالأواني الفخارية العصرية.
في الجزائر تشتهر العديد من العائلات بتحضير العديد من الأطباق أو المشروبات، ففي مدينة البليدة مثلا تشتهر عائلات معينة بتقطير ماء الورد، كما تشتهر عائلات من منطقة تيزي وزو بمشتقات الحليب.
