أكد أحد الناجين، فضل عدم ذكر اسمه، أن كثيرين لم يتمكنوا من مغادرة المركب أثناء غرقه، وتحديدا من كانوا بالطابق السفلي، وأن خفر السواحل تأخر في الوصول إليهم، وأنهم لم يقوموا بعمليات بحث تحت الماء.
عمر الحوراني
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
بعد 80 يوما من الحرب التي شهدتها أحياء درعا البلد جنوبي سوريا، أُتيح لأهالي المدينة العودة لمنازلهم بعد طول نزوح، لكنهم لم يجدوها كما كانوا يحلمون.
إعلان