بعد إغلاق منذ عام 2018 أعيد افتتاح متحف بيت الخليفة بتضافر جهود عدد من المؤسسات، ومع إعادة الافتتاح أعيدت التسمية ليصبح الاسم (متحف بيت الخليفة المجتمعي).

بعد إغلاق منذ عام 2018 أعيد افتتاح متحف بيت الخليفة بتضافر جهود عدد من المؤسسات، ومع إعادة الافتتاح أعيدت التسمية ليصبح الاسم (متحف بيت الخليفة المجتمعي).
مع خواتيم العام 2022 تم في العاصمة السودانية الخرطوم عن الفائزين في مبادرة “كتابة” لنشر الشعر السوداني، لتبدأ ملامح ختام الدورة الأولى من المبادرة التي أطلقها الشاعر محمد عبد الباري.
كُتبت القصائد التي كانت الرياضة مصدر إلهام لشعرائها، وإن اختلفت نظرتهم وطريقة معالجتهم لها، وتغنى الشعراء بلاعبين ورياضيين وشبه شاعر سوداني ميسي بالمتنبي.
الكتّاب والأدباء كانوا ولا يزالون جزءا لا يتجزأ من لعبة الكرة العالمية، لكنهم بخلاف اللعب بالقدم يلعبون بالقلم ويشاركون العالم على طريقتهم شغفَ وحماسة المباريات.
ليس التتويج بالغريب على الرواية السودانية، إنما اللافت الحضور المتكرر في الجوائز، والذي يقدح سؤالا: هل هناك ما يميز الرواية السودانية؟
في السودان تحفظ الذاكرة الثقافية أدوارًا أخرى لقصائد المدائح النبوية في الحقبة الاستعمارية، وبشكل خاص في عشرينيات القرن الماضي.
“راعي أغنام يعثر على كمية من الذهب في منطقة جبل موية غربي مدينة سنار”، خبر غزا مواقع التواصل الاجتماعي في السودان الأيام الفائتة، لكن الغزو الأخطر كان غزو الباحثين عن المعدن الأصفر مواقع أثرية.
أوراق الكتب التي خطها مؤلفون من شتى الأصقاع لم تستطع الصمود أمام الأوراق المالية، لهذا ولغيره أغلقت مكتبة “مروي بوك شوب” السودانية بعد أن عملت منذ العام 1952.
أسماء كثيرة لساسة سودانيين حاولوا الكتابة الإبداعية، منهم من حلَّق عاليا، ومنهم من كان نصيبه الفشل، ويطرح التقرير الأسئلة عن الدافع، وعلاقة ما هو فني بالموضوع، وهل الفشل الأدبي موصول بفشل سياسي؟
موثقًا للرحلة، وحاكيًا للشوق.. يزخر شعر المديح النبوي السوداني بالقصائد التي كان الحج موضوعها، والتي ترسم ملامح الحياة الاجتماعية في العصور المختلفة، وشيئًا من عادات السودانيين وطقوسهم في الحج ورحلته.