مع وفاة الإمام الصادق المهدي خلت الساحة من المشروع السياسي الوحيد للانتقال الديمقراطي ولم تبق لنصرة هذا الانتقال إلا أشواق مبعثرة في بعض الفاعلين السياسيين ومجتمعة عند جمهور السودانيين.

أكاديمي في جامعة لندن
مع وفاة الإمام الصادق المهدي خلت الساحة من المشروع السياسي الوحيد للانتقال الديمقراطي ولم تبق لنصرة هذا الانتقال إلا أشواق مبعثرة في بعض الفاعلين السياسيين ومجتمعة عند جمهور السودانيين.