خرج عدة أشخاص من صناع المحتوى المرئي، يطلقون حملات خيرية لمساعدة الناس اللاجئين التي تتكرر مأساتهم مع كل شتاء.
عزام الخالدي
كاتب وصانع محتوى على يوتيوب
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لا يوجد طريق آمن أبدًا مضمون 100%، بل إن كل طرقات “التهريب” نتائج عبورها غير مضمونة..
العنصرية هي معتقدات وقناعات وتصرفات وأفكار تقوم على اضطهاد فئات من المجتمع وتهميشها لأسباب مختلفة؛ منها العرق أو اللون أو الدين أو الثقافة.
العمل الجماعي يجبرنا على أن نتعرف على أشخاص جدد، وأن نتبادل المعلومات والأحاديث والآراء، ونكتسب ثقافات ومهارات جديدة من خلاله، ويقوي رابطة المحبة والألفة بين الناس.
جميعنا مع مرور الوقت والنضج، نصبح أكثر وعيًا وإدراكًا، وتصبح قراراتنا أقرب إلى الصواب والحكمة من مراحل الصّبا والطيش.
شباب المنطقة في غالبيتهم يعانون من مشاكل تقف كسدّ منيع وحاجز متين أمام مسيرتهم الشبابية باتجاه الأهداف التي يسعون لها والطموحات التي يريدون الوصول إليها.
من يتأمل صفحات العظماء المؤثرين يرى أنهم دخلوا التاريخ من أوسع أبوابه، عندما شقّوا طريقهم بين الصخور، وواجهوا أعتى المصاعب، ومرّوا بمراحل تنهك العقل قبل الجسد..
يصادفنا الكثير من القنوات التعليمية في علوم مختلفة، إلا أن مشاهداتها قد لا تتخطى الآلاف؛ بل المئات، وذلك نتيجة الغطاء السلبي الذي اخترق تفكير الشباب..
كل يسير نحو الهدف على قدر شغفه وإرادته بتحقيق ذلك الحلم، متفقون جميعًا في ذلك، ولكنّ في الشّق الآخر أُناسا تقيّدهم مجموعة من العوائق..