يُتوقع أن تصبح تقنيات الذكاء الاصطناعي الأداة المحورية في التعليم، مما سيؤدي إلى تحول جذري في طرق التدريس وأساليب التعلم.

يُتوقع أن تصبح تقنيات الذكاء الاصطناعي الأداة المحورية في التعليم، مما سيؤدي إلى تحول جذري في طرق التدريس وأساليب التعلم.
أصدر 5 باحثين في مجال الذكاء الاصطناعي دراسة تنبؤية بعنوان “الذكاء الاصطناعي عام 2027” تضمنت جدولا زمنيا مفصلا للعامين المقبلين يُظهر بوضوح الخطوات التي ستتخذها البشرية لإنتاج ذكاء اصطناعي.
بدأت الأبحاث المرتبطة بالطباعة الثلاثية الأبعاد أوائل ثمانينيات القرن العشرين، لكن أول طابعة تجارية ثلاثية الأبعاد أطلقت عام 1986 وفق تصميم تشاك هال المهندس ورجل الأعمال الأميركي.
أطلقت الحكومة الصينية في مايو/أيار 2015، مشروعا إستراتيجيا تحت اسم “صنع في الصين 2025” يهدف إلى تحويل الصين من “مصنع العالم” للسلع ذات التكلفة المنخفضة، ولكن أين أصبح هذا المشروع اليوم؟
تعتبر شركتا مرسيدس بنز وتويوتا وبي إم دبليو من أوائل الشركات التي قدمت ميزات القيادة الذاتية من المستوى 1، في تسعينيات القرن الماضي.
أعلنت شركة أوبن إيه آي منذ تأسيسها في سان فرانسيسكو عام 2015 أن هدفها الرئيسي يتمثل في تطوير ذكاء اصطناعي عام (AGI) وآمن يحاكي ذكاء الإنسان، ويفيد البشرية جمعاء، لكن هل لايزال هذا الحلم قائما؟.
التطورات في مجال الخلايا الشمسية مستمرة، والتقنيات المستقبلية مثل الخلايا الترادفية وخلايا البيروفسكايت تحمل وعدا كبيرا في تحسين كفاءة الطاقة وتقليل التكلفة، ولكن ما علاقة الذكاء الاصطناعي؟
يستخدم هذا الحاسوب العملاق لإنجاز مهام عديدة، بما في ذلك الأبحاث العلمية المتقدمة، ومحاكاة التغيرات المناخية، والبيولوجيا الجزيئية، وتحليل الجينوم، وتصميم الأدوية.
يرصد الاتحاد الدولي للاتصالات التابع للأمم المتحدة مستوى تطور توفر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في بلدان العالم، ويقارنها سنوياً عبر مؤشر تنمية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات المُرَكّب.
المؤسسات العالمية تصدر تقارير سنوية ترصد وتصنّف مؤشرات جاهزية معظم بلدان العالم للذكاء الاصطناعي بما في ذلك الدول العربية.