بات “الابتزاز الإلكتروني” من أبرز الجرائم التي تتصدر أخبار الحوادث فيمصر خلال الآونة الأخيرة، خصوصا مع تداعياتها التي أوصلت بعض ضحاياه من الفتيات والنساء إلى الانتحار أو القتل على يد أفراد من الأسرة.
عبد الرحمن محمد
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
أعاد نبأ الزواج الثاني للاعب كمال الأجسام المصري ممدوح السبيعي المشهور باسم “بيغ رامي” الحديث عن مساع تشريعية لتقنين الزواج الثاني بمصر، ويسعى برلمانيون لتجريم الزواج الثاني دون موافقة الزوجة الأولى.
احتفلت مؤسسة الاحتضان في مصر مؤخرا بإشهارها كأول مؤسسة مصرية تقوم على دعم الأسر الحاضنة، الأمر الذي يمثل نقلة نوعية في مسار دعم الاحتضان، وانعكاسا لحجم رواج وانتشار هذا الخيار الاجتماعي.
أثارت موافقة البرلمان المصري، مبدئيا، على مشروع قانون يسمح بفصل الموظفين المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين التي يصنفها النظام “إرهابية”، جدلًا على مواقع التواصل الاجتماعي، بين مؤيد ومعارض.
كسابقاتها، أثار نشر وزارة الداخلية المصرية صورا لزيارة حقوقيين وممثلي وسائل إعلام أجنبية سجن وادي النطرون، للاطلاع على أوجه الرعاية المقدمة للنزلاء، سخرية واسعة بين مغردين ونشطاء بمواقع التواصل.
حظيت أنباء تنفيذ حكم الإعدام بحق متهمين في قضية اقتحام مركز شرطة كرداسة، بتفاعل كبير بمواقع التواصل الاجتماعي، حيث لقيت استنكارا واسعا من نشطاء وحقوقيين، بينما احتفى بها قطاع من مؤيدي النظام.
جاء حادث اصطدام قطارين في مصر قبل أيام وسقوط عشرات الضحايا ليوجه الأنظار مجددا إلى ظاهرة متكررة تتمثل في استهداف والتشكيك في نوايا من ينقل الحدث على مواقع التواصل الاجتماعي.
رأى محللون مصريون وأتراك أن العرض التركي بالمساعدة في إعادة الملاحة لقناة السويس يمثل مظهرا آخر نحو تحسن العلاقات مع مصر التي ردت بشكل عام شاكرة عروض المساعدة التي قدمتها دول مختلفة.
بعد 10 سنوات على ثورة يناير في مصر، تحولت قضية أموال الرئيس مبارك المهربة للخارج إلى النقيض، فبعد أن كانت عائلته متهمة بالفساد، باتت تستعد لمقاضاة الاتحاد الأوروبي الذي رفع العقوبات عنهم مؤخرا.
بالتزامن مع الذكرى العاشرة لثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011، وفي ظل غياب كامل وغير مسبوق لدعوات الاحتجاج والنزول للشارع تصدرت وسوم متعلقة بالذكرى قائمة الأبرز في مواقع التواصل الاجتماعي.