في بدايات عام 2000 حطت قدماي أرض الدوحة المعطاءة، وكان الغرض زيارة شقيقي الأكبر تلبية لدعوة قدمها لي، لم أكن أتخيل أن تتحول إلى إقامة مستمرة حتى الآن.

في بدايات عام 2000 حطت قدماي أرض الدوحة المعطاءة، وكان الغرض زيارة شقيقي الأكبر تلبية لدعوة قدمها لي، لم أكن أتخيل أن تتحول إلى إقامة مستمرة حتى الآن.