يصنف المؤرخون عمل المرأة الجزائرية في الكفاح المسلح ضد الاستعمار الفرنسي 3 أصناف، أولهن المجندات المتعلمات، وثانيهن المجندات غير المتعلمات، وثالثهن المناضلات في جيش التحرير الوطني، فما دور كل منهن؟

يصنف المؤرخون عمل المرأة الجزائرية في الكفاح المسلح ضد الاستعمار الفرنسي 3 أصناف، أولهن المجندات المتعلمات، وثانيهن المجندات غير المتعلمات، وثالثهن المناضلات في جيش التحرير الوطني، فما دور كل منهن؟
يقول الجزائريون إن فرنسا استعملت صحراءهم منذ عام 1960 وحتى 1966 مسرحًا لـ57 تفجيرا وتجربة نووية، أدت إلى مقتل نحو 30 ألف جزائري بسبب تعرضهم للإشعاعات النووية.
دشنت الجزائر مطلع الشهر الجاري أول جامعة عربية وأفريقية متخصصة في هندسة الذكاء الاصطناعي، والذي يشهد ثورة في العالم، ومن الواضح أنها ستحدث تغييرات عظيمة على الجزائر بصفة خاصة والبشرية عامة.
أعلنت الجزائر مؤخرا عن استلام الطريق العابر للصحراء في يونيو/حزيران الجاري، وكشفت أن الطريق سيكون مضاعفا بخط أنابيب تسمح بتصدير الغاز النيجيري عبر موانئ الجزائر نحو أوروبا وسائر دول العالم.
تبرز العصبية القَبلية لتعوّض تراجع نفوذ “المال السياسي” في الانتخابات البرلمانية بالجزائر، ويشهد الاقتراع المقرر بتاريخ 12 يونيو/حزيران منافسة كبيرة بدخول 1438 قائمة تمثل الأحزاب والمستقلين.
قرر عشرات المرشحين المستقلين في الجزائر التوجه إلى المقاهي والأسواق والأماكن العامة لاستهداف الكتلة الصامتة، عوض عقد تجمعات تقليدية داخل قاعات مغلقة، على طريقة رؤساء الأحزاب.
لا يزال خطاب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمام الروانديين، نهاية الأسبوع الماضي، يلقي بظلاله على رموز النخبة بالجزائر، بعدما أعلن الاعتراف بمسؤولية بلاده عن الإبادة الجماعية طالبا الصفح والغفران.
يراهن الليبيون على ترجمة علاقات الأخوة التاريخية والتفاهم السياسي مع الجزائر إلى أدوار اقتصادية متقدمة في إطار إعادة إعمار ليبيا، وهو ما عكسته أجواء “المنتدى الاقتصادي الجزائري الليبي”.
من المفارقات وسط التيار الإسلامي الجزائري في ظل الانتخابات البرلمانية المقبلة أن كافة مكوناته تدافعت لدخول غمار السباق بصورة حزبية منفردة خلافا لما كان في العهدتين التشريعيتين السابقتين.
في توقيت مبكر وموقف لافت، قررت أقوى أحزاب التيار الليبرالي -أو ما يوصف في الجزائر بـ “العلماني”- مقاطعة الانتخابات البرلمانية المسبقة، والمزمع تنظيمها في 12 يونيو/حزيران المقبل.