يوشك الإنسان أن يفزع من فرط اختلاف أخيه الإنسان، لولا لجوؤه إلى التنميط، حيث تودع النمطية في النفس بعض السكينة التي تعين على المضي، وتدفع نحو تزجية المرحلة، مع قدر من الثقة والارتياح.

يوشك الإنسان أن يفزع من فرط اختلاف أخيه الإنسان، لولا لجوؤه إلى التنميط، حيث تودع النمطية في النفس بعض السكينة التي تعين على المضي، وتدفع نحو تزجية المرحلة، مع قدر من الثقة والارتياح.