في الوقت الذي تجهّز فيه هيئة جائزة الكتاب الألماني الاحتفال بمرور 20 عاماً على انطلاقها (2005) أعلنت لجنة التجكيم في 20 أغسطس/آب لهذا العام عن القائمة الطويلة التي ضمت 20 رواية.
عارف حمزة
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
تحاور الجزيرة نت الكاتب والمترجم المصري محمد الفولي حول ترجمة الأدب المكتوب بالإسبانية إلى اللغة العربية، وتُلقي الضوء على جوانب عديدة من الترجمات وأعمال المترجمين، كإضاءة على تلك الجهود.
لم تكن مفاجأة إصدار رواية غير منشورة بشكل كامل للكاتب الكولومبي الشهير غابرييل غارسيا ماركيز (1927 – 2014)، لأن الكاتب سبق أن أعلن عن عمل روائي جديد في عام 1999، ثم نشر فصلا منه عام 2003.
يستنتج قارئ رواية “قصر الطيور الحزينة” للكاتب الكردي بختيار علي سبب شهرته، وسبب ترجمة العديد من أعماله إلى لغات أخرى، ليس بين مجايليه من الكتاب الكرد فحسب، بل ضمن حركة الأدب الكردي وكتّابها.
اختارت الكاتبة العمانية ليلى عبد الله (ولدت عام 1982)، من خلال مجموعتها القصصية الجديدة الصادرة عن دار مرايا، أن تنحاز لفن القصة القصيرة بمفهومها التقليديّ نوعا ما، والعودة إليها بعد الرواية.
الفصل الأول من رواية “داريا الحكاية” لا يشي بالمآسي التي ستأتي بعده، لكنه يأتي مثل رسم للمكان وجمالياته وعاداته بين البشر والأرزاق، وحتى بين البشر ونباتات المكان.
تتميز رواية “مقامرة على شرف الليدي ميتسي” للكاتب المصري أحمد المرسي (وُلد في عام 1992)، والصادرة حديثاً عن دار دوّن، بعدّة ميزات جعلتها تصل إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية.
في رواية “الفسيفسائي” يظن القارئ أنه أمام رواية بوليسية بحتة، ولكنها سرعان ما تتجول في أماكن أخرى، تاريخية ومعاصرة، نفسية وفنية، اجتماعية وإجرامية، ولكنها تذهب لخدمة التخطيط الذي وضعه الكاتب.
ينشغل أسامة العيسة (1963) بتلك الحكايات المؤلمة، والمصائر القاسية، للناس البسطاء والعاديين، ورغم أنه، في هذا العمل يستخدم حتى الفانتازيا ليجعل وجوه تماثيل تنطق، فإنه يميل إلى الواقعية في السرد.
أسئلة عديدة يخرج بها أحدنا بعد الانتهاء من قراءة “قناع بلون السماء” الفائزة بالجائزة العالمية للرواية العربية 2024، للكاتب الفلسطينيّ الأسير باسم خندقجي.