جاءت الصور الأخيرة لجثث المئات من مسلمي الروهينغا الطافية على الأنهار الفاصلة بين ميانمار وبنغلاديش، وكذا صور الآلاف منهم وهم يغادرون مكرهين وطنهم؛ لتعيد للذاكرة الجمعية للمسلمين صور فظاعات سابقة.

أستاذ بالمعهد الأوروبي للعلوم الإنسانية بباريس وباحث في القضايا العربية والإسلامية
جاءت الصور الأخيرة لجثث المئات من مسلمي الروهينغا الطافية على الأنهار الفاصلة بين ميانمار وبنغلاديش، وكذا صور الآلاف منهم وهم يغادرون مكرهين وطنهم؛ لتعيد للذاكرة الجمعية للمسلمين صور فظاعات سابقة.
لا يخفى على ناظر رغبة الرئيس الفرنسي الجديد إيمانويل ماكرون في استرجاع فرنسا حضورها الدبلوماسي الدولي، خصوصا بعد تراجع وتململ ظاهر لها خلال آخر عهدتين رئاسيتين لنيكولا ساركوزي وفرانسوا هولاند.