أغصان شجرة الأكيدينيا كانت ترسم في نظري حدود مملكتنا وموطننا المصغر. كنت أعلم أنها قُصفت مع منزلنا، وأنني يقينًا لن أجدها، لكن خيطًا من حنينٍ أقنع مخيلتي أن جذورها لا تزال حيةً..

مدونة، سورية
أغصان شجرة الأكيدينيا كانت ترسم في نظري حدود مملكتنا وموطننا المصغر. كنت أعلم أنها قُصفت مع منزلنا، وأنني يقينًا لن أجدها، لكن خيطًا من حنينٍ أقنع مخيلتي أن جذورها لا تزال حيةً..