تمكنت نجاة عبد الصمد من بلورة مشروع أدبي شاغله الإنسان السوري بألمه وأمله، وقهره وثورته، ونواقصه وفضائله، ومن إعادة ترتيب الأدوار في المجتمع لتعطي للمرأة السورية مكانتها أما وعاملة وعالمة وأرضا ومروى.

تمكنت نجاة عبد الصمد من بلورة مشروع أدبي شاغله الإنسان السوري بألمه وأمله، وقهره وثورته، ونواقصه وفضائله، ومن إعادة ترتيب الأدوار في المجتمع لتعطي للمرأة السورية مكانتها أما وعاملة وعالمة وأرضا ومروى.
تاريخيا، كان ارتياد الحمّام الدمشقي مظهرا أساسيا من مظاهر الحياة الاجتماعية للدمشقيين الذين كانوا يترددون إليه أسبوعيا للاستحمام والاستجمام وإقامة جلسات الضيافة.
حصد العظمة عام 2019 جائزة Opus Klassik الألمانية عن ألبومه “سماء وعرة” وعيّن مؤخرا عضوا بالمجلس الأعلى للفنون في الولايات المتحدة بترشيح من الرئيس جو بايدن وموافقة من الكونغرس.
يرزح 90% من السوريين تحت خط الفقر، بينما يعاني 80% منهم من انعدام الأمن الغذائي منذ 2021، وتنذر الأزمات المركبة في مناطق سيطرة النظام بانحدار مستوى المعيشة إلى مستويات غير مسبوقة خلال عام 2023.
يصدر قريبا عن دار ميسلون للثقافة والنشر والترجمة كتاب “الجيش والسياسة في سورية (من 1946 إلى 1963).. التحالفات والصراعات والتصفيات” للباحثة السورية خلود الزغير.
بمناسبة صدور “كاليغولا دمشق” التي رفعت رصيد الأديبة ابتسام تريسي إلى 15 رواية، كان للجزيرة نت هذا الحوار معها حول أعمالها بدءا بـ “جبل السماق” ومرورا بـ “مدن اليمام” و”لمار”.
كانت التكية السليمانية مكانا لتأدية الفروض الدينية واستراحة للحجاج وملجأ للمقطوعين والفقراء من أهالي دمشق والمسلمين وغيرهم، وبقيت كذلك إلى أن دخل المستعمر الفرنسي البلاد سنة 1920.
شهدت دمشق في الأعوام التي أرّخ لها شهاب الدين الحلاق مجموعة من الظواهر الاجتماعية الدخيلة والهجينة على المجتمع الشامي، والتي أشار إليها الحلاق في معظم سنوات تأريخه من 1154هـ إلى 1176هـ.
في عصر يوم الأحد 18 أكتوبر/تشرين الأول 1925، والناس وادعة في بيوتها، كانت دمشق على موعد مع نكبتها، إذ أمطرت سماؤها وابلا من قذائف المدفعية الفرنسية المنصوبة على جبل المزة غربي المدينة.
استعاد القاص والروائي السوري موسى رحوم عباس بين طيات مجموعة “هداليش وقصص أخرى” ذكريات طفولته وشبابه في الجزيرة السورية، فكانت الذكريات مبعثا لأسئلة كبرى.