يروي عدد من مرضى السرطان في غزة كيف قضى العدوان الإسرائيلي على آخر آمالهم في النجاة بقصف مستشفى الصداقة التركي الوحيد الخاص بمرضى السرطان، وتوقفه عن العمل ومنعهم من التنقل لتلقي العلاج خارج قطاع غزة.
رويدا عامر
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
موكب السعادة فعالية نفذها نشطاء من مواقع التواصل الاجتماعي بمساعدة شركات اقتصادية في غزة لتوفير ألعاب للأطفال، واستمرت الفعالية أكثر من 6 ساعات وجابت الشوارع من شمال قطاع غزة وصولا إلى جنوبه.
غبار العدوان ينجلي عن قصص مأساوية في غزة
وكأن ظمأ الاحتلال الإسرائيلي للعدوان لا يقتصر على سرقة ماضي فلسطين وتدمير حاضرها، بل يتعمد إفساد مستقبلها عبر تدمير المنازل وتشريد سكانها ليبقى الفلسطينيون في حالة لجوء دائم حتى داخل مدنهم.
“كسر للروتين وترويح عن النفس”، بهذه العبارة علل شباب قطاع غزة مشاركتهم في سباقات سيارات وخيول ودراجات نارية تُنظَّم للمرة الأولى منذ سنوات الحصار في الأراضي الواسعة الخالية من المباني والسكان.
“بازار الميلاد يوحد الطائفة المسيحية والمسلمة ويجمعنا على الفرحة”، بهذه الكلمات تختصر سيدات فلسطينيات مشاركتهن في “بازار نجمة الميلاد”، التي تنظمه “جمعية الشبان المسيحية” للسنة الرابعة في غزة.
افتتحت -الخميس- الدورة السادسة لمهرجان “السجادة الحمراء” لأفلام حقوق الإنسان تحت عنوان”شوفونا”، وذلك على مسرح “هولست” حيث استأنف عمله بعد توقف لمدة عامين بسبب جائحة كورونا.
تختلف نظرة الشباب والفتيات في غزة لمشروع “رخصة الزواج الآمن ضمانا لسلامة الأسرة والمرأة” وهذا ينتج عنه العديد من التجارب الناجحة، وأخرى تنتهي بقصص مأساوية. فلماذا هذا المشروع؟
قد تعتقد أن السباحة في الشتاء هي من آخر الأشياء التي تحلم بفعلها ولا توجد لديك الجرأة لتجربتها، لكن في غزة العشرات من محبي السباحة في الشتاء أثبتوا أنها مغامرة جميلة وتحتاج إلى جرأة فقط.
ما يقارب مئة طفل من مخيم المغازي وسط قطاع غزة تجمعوا حول مجموعة من الشباب يرتدون ملابس المهرجين جاؤوا إلى المخيم لإسعاد الأطفال عبر عروض السيرك والألعاب والمسابقات المسلية.
أكثر من 10 آلاف من حَملة الهوية الزرقاء في غزة وصفوا حالهم بقولهم “حياة الحرمان والفقد والسجن المؤبد نعيشها مع هذه الهوية”، وذلك لعدم وجود وثيقة رسمية تُمكنهم من ممارسة حياتهم كأي فلسطيني يعيش في غزة.