يفسر “تأثير فلورانس نايتينغل” وقوع بعض مقدمي الرعاية الصحية أو الاجتماعية في حب الشخص الذي يرعونه، سواء كان مريضا، أو مشردا، أو معاقا، أو غير ذلك. وقد اتخذ هذا التأثير اسمه من ممرضة شهيرة.
رحاب عبد العظيم
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لم يتخيل استشاري الجراحة المصري الدكتور عصمت النمر، أنه قد يضطر في يوم ما إلى بيع أي من مكتبته الشخصية، أو أرشيفه الموسيقي الضخم تحت أي سبب، لكن جاءت الرياح بما لم يشته الباحث في التراث الشرقي.
لم يتوقع وليد محروس، البالغ من العمر 44 عاما، أنه سيصبح حديث المصريين على مواقع التواصل بعدما خاطر بحياته بالنزول إلى بئر صرف صحي عميقة لاستعادة كلب شارع ضال، كان يقبع وسط المياه السوداء.
لم يكن عثمان عوض الله، الشاب السوداني، يتوقع قبل 17 شهرا أن حياته ستتغير بشكل جذري، وأن جميع خططه المستقبلية التي رسم لها العديد من الاحتمالات ستتبدد فجأة.
جحيم صامت يعيشه العديد من الأطفال على مدار اليوم الدراسي، تلخصه جملة “ليس لي أصدقاء”، تبدأ من بعده سلسلة طويلة من المعاناة، التي قد تصل إلى حد كراهية المدرسة والإعراض عن العملية التعليمية بالكامل.
هل يمكن لبرنامج لا تتجاوز مدته ساعة ونصف الساعة أن يكون سببا في تغيير حياة سيدة؟ أو ربما تغيير حياة أسرة بأكملها؟ بحسب العديد من الأبحاث الحديثة فالإجابة هي نعم!
يعرف “اللطف” بأنه اختيار القيام بشيء لأنفسنا أو للآخرين بدافع من مشاعر حقيقية ودافئة، وهي عادة لا تكون أمورا عظيمة، فيمكن لأمور صغيرة وبسيطة جدا أن تصنع فارقا.
معاناة من نوع خاص تعيشها أمهات الأطفال المصابين بفرط الحركة وتشتت الانتباه، خاصة موسم دخول المدارس. ففي مثل هذا الوقت، تضطر الأمهات لمحاولة إعادة الصغار إلى الروتين اليومي الصارم.
يواجه الطلاب والمعلمون تحديات كبيرة عند بداية العام الدراسي. فقد يشعر الصغار خاصة بعدم الارتياح وربما المقاومة تجاه المعلم الجديد، بينما يعاني الأخير من صعوبة التواصل والاندماج مع طلابه.
هل تشعر بالمرض حين تصل إلى بيتك؟ بحسب المؤرخة بياتريس كولومينا فإنه يمكن للهندسة المعمارية، أن تكون سببا بقصد، أو من دون قصد، في تفاقم الأمراض، بل إن مرض السل كان سببا في تغير كثير من التصميمات.