شغلت بال شقيقين من غزة معاناة المزارعين، خاصة أولئك الذين تقع أراضيهم على مقربة من السياج الأمني الإسرائيلي شرق قطاع غزة، واهتديا إلى ابتكار “روبوت” زراعي يمكن وصفه بأنه “مزارع آلي فدائي”.

شغلت بال شقيقين من غزة معاناة المزارعين، خاصة أولئك الذين تقع أراضيهم على مقربة من السياج الأمني الإسرائيلي شرق قطاع غزة، واهتديا إلى ابتكار “روبوت” زراعي يمكن وصفه بأنه “مزارع آلي فدائي”.
تمثل هذه المجموعة القصصية باكورة مشروع أدبي إنساني تسخّر الكاتبة إيمان الناطور جلَّ وقتها حاليا لأجله، وتقول إن واحدة من أسمى أمانيها ألا تصل إلى منتهى طريق هذا المشروع إلا بحرية الأسرى.
تقول مصادر في المقاومة الفلسطينية إن المنطاد الذي سيطرت عليه يخضع لدراسة ما يحتويه من معلومات تفيد في فهم آليات العمل الاستخباراتي للاحتلال، وتوظيفها في “الخطط المضادة” ضمن ما تسميه “صراع الأدمغة”.
“الشارع الشهيد”؛ فيلم يروي حكايات مؤلمة عن شارع “الوحدة”، أحد أكبر وأعرق الشوارع في مدينة غزة، الذي تعرض لأبشع الجرائم الإسرائيلية خلال الحرب الأخيرة في مايو/أيار العام الماضي.
ركاب عددهم 7 أشخاص، 3 نساء و4 رجال، هم أبطال رواية “وجع لابد منه” الصادرة حديثا للروائي الفلسطيني عبد الله تايه، الأمين العام المساعد لاتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين الذي صور مشاهد من القهر والألم.
أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية) أنها رصدت تناميا ملحوظا في جرائم التصفية الجسدية التي تستهدف منذ مطلع العام الجاري أسرى محررين من سجون الاحتلال الإسرائيلي.
يشتهر أبناء عائلة بكر بالعمل في الصيد البحري، وتعرضوا لصنوف شتى من الاعتداءات الإسرائيلية، قتلا وجرحا واعتقالا، وآخرهم الصيادان عوض وجبر اللذان أصيبا واعتقلا في مهاجمة زوارق حربية إسرائيلية مركبهم.
يعيش الغزيون ساعات حاسمة من الترقب، ويسيطر شبح الحرب على أحاديثهم في كل مكان، ويتابعون عن كثب تطورات ما سيحدث غدا الأحد، وذلك على خلفية ما تسمى “مسيرة الأعلام الإسرائيلية” في القدس المحتلة.
لم يكن مشهد التلاحم في تشييع الزميلة الراحلة شيرين أبو عاقلة حالة استثنائية للعلاقة التاريخية المميزة التي تعكس “فسيفساء” الترابط الإسلامي المسيحي على أرض فلسطين منذ الفتح الإسلامي.
اختفى نشاط “مجلس شورى المجاهدين” في قطاع غزة منذ اغتيال إسرائيل لمسؤوله هشام السعيدني عام 2012، لكن نشاطات مؤيدي حركة كاخ الإسرائيلية -وعلى رأسهم النائب “إيتمار بن غفير”- لا تزال مستمرة.