في إحدى المرات كتبت تدوينة، قارنت فيها بين الأغاني التي سمعتها في شبابي، وبين الأغاني التي يستمع إليها شباب اليوم، متسائلا عن تأثيرها في تشكيل ذوق المراهقين والشباب، وطرق تفكيرهم ووعيهم..

أكاديمي مغربي وباحث في مجال الإعلام الجديد والتواصل
في إحدى المرات كتبت تدوينة، قارنت فيها بين الأغاني التي سمعتها في شبابي، وبين الأغاني التي يستمع إليها شباب اليوم، متسائلا عن تأثيرها في تشكيل ذوق المراهقين والشباب، وطرق تفكيرهم ووعيهم..
هل نحن مؤهلون نفسيًا وعقليًا للتعامل مع جميع تنبيهات ورسائل تطبيقات التواصل الاجتماعي المختلفة التي نتوصل بها في كل حين؟ وما الذي تفعله هذه التنبيهات بعقولنا؟ إجابات من واقع الدراسات العلمية.
وراء كل مسار ناجح، جيش من المصححين المتطوعين، يتفحصون أوراق الناجحين بدقة وبراعة، ولا يهدؤون، إلا بعد كشف من ساعدهم، ليثبتوا أن النجاح ليس ثمرة مجهود وتميز، بل هو ببساطة بفضل دعم الآخرين!
ينبغي ألا نكتفي بدراسة الجدوى الاقتصادية لما قد نتخذه من قرارات، وإنما ينبغي أيضًا دراسة الجدوى القيمية والأخلاقية والحضارية لتلك القرارات، وإلا فإنه من الوارد جدًا أن تكون تلك القرارات جد مكلفة.
حينما تتحول الثقافة إلى سلعة، يكتسب المستهلك مفهومًا جديدًا، فهو مستهلك يتحلى بمواصفات خاصة، لأنه يستهلك دفقًا من الخبرات، وهذه الخبرات ليست مادية، لذا فهي لن تستجيب لحاجيات “تقليدية” عند المستهلك.
ما هي الطرق الصحيحة لمشاركة المنشورات؟ وهل مبدأ الأمانة العلمية هو الذي ينبغي أن ينظم المشاركة الصحيحة على مواقع التواصل الاجتماعي؟ أم أن طبيعة مواقع التواصل الاجتماعي تتطلب مبدأ آخر؟