الديمقراطية هي أصل مجتمعنا، ومنبع قوتنا، ومصدر تجديدنا.. إنها التي تقوي قيادتنا للحفاظ على أمننا وسلامتنا في العالم.. إنها محرك براعتنا التي تقود ازدهارنا الاقتصادي
كاتب وباحث مصري
الديمقراطية هي أصل مجتمعنا، ومنبع قوتنا، ومصدر تجديدنا.. إنها التي تقوي قيادتنا للحفاظ على أمننا وسلامتنا في العالم.. إنها محرك براعتنا التي تقود ازدهارنا الاقتصادي
“هو ينفع زوجة رئيس الجمهورية تكون لابسة خمار؟!” هكذا باغتتني أستاذة العلوم السياسية بجامعة القاهرة بسؤالها الاستنكاري أواخر شهر أكتوبر من عام ٢٠١٢
حسب علماء العلاقات الدولية، فإن “الدولة المارقة” (Rogue State) هي تلك الدولة التي يحكمها نظام سلطوي أو شمولي، وتنتهك حقوق الإنسان بشكل خطير
قبل 10 سنوات، وتحديدا في منتصف ديسمبر/كانون الأول من عام 2010، عدت لمصر في زيارة سريعة من بريطانيا حيث كنت أعمل وقتها على أطروحة الدكتوراه في جامعة دورهام العريقة. وقتها كانت الأجواء السياسية ثقيلة
ما زال نفر من المثقفين والكتاب العرب أوفياء لما يسمى بـ”قيم الجمهورية الفرنسية”، ذلك الفيل الأبيض الذي نسمع عنه ولا نراه، ويدافع عن فرنسا باعتبارها “منارة التنوير
قبل أيام أفرجت السلطات المصرية عن المعتقلين الثلاثة العاملين بـ”المبادرة المصرية للحقوق الشخصية”، وذلك بعد أن تم اعتقالهم لمدة أقل من أسبوعين، وعلى إثر حملة دولية واسعة
ثمة شعور بالتفاؤل لدى كثير من المراقبين والمواطنين العرب، خاصة المعارضة السياسية، بفوز جو بايدن بالانتخابات الرئاسية الأميركية، ورحيل إدارة ترامب “المفترَض” في 20 يناير/كانون الثاني المقبل
قام وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، بزيارة لإسرائيل خلال الأيام الماضية، ولعلها تكون الزيارة الأخيرة له قبل رحيل إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الذي خسر انتخابات الرئاسة الأميركية
تسود حالة من التفاؤل في الشارع العربي منذ الإعلان عن فوز المرشح الديمقراطي جو بايدن بالانتخابات الرئاسية الأميركية الأسبوع الماضي، وهو تفاؤل، وإن كان له ما يبرره خاصة في ظل ما شهدته وعايشته المنطقة
في 24 سبتمبر/أيلول 2019 أعلنت نانسي بيلوسيعن بدء محاكمة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على خلفية استغلاله لمنصبه الرئاسي من أجل تحقيق مكاسب شخصية متعلقة بتشويه سمعة نائب الرئيس الأميركي السابق جو بايد