كتاب “الروايات التي أحب” يتضمن ترجمة لـ6 حوارات تتناول كلا من الرواية الفلسفية والمعاصرة والسيكولوجية والتاريخية وكلاسيكيات رواية الخيال العلمي ورواية أميركا اللاتينية.

كتاب “الروايات التي أحب” يتضمن ترجمة لـ6 حوارات تتناول كلا من الرواية الفلسفية والمعاصرة والسيكولوجية والتاريخية وكلاسيكيات رواية الخيال العلمي ورواية أميركا اللاتينية.
الروائي والصحفي السوري عبد الله مكسور تعد ثلاثيته الروائية “أيام في بابا عمرو” و”عائد إلى حلب” و”طريق الآلام” من أولى الروايات التي تناولت تفاصيل الحرب السورية.
أحمد عبد اللطيف روائي ومترجم وصحفي (مواليد 1978)، يؤمن بالتجريب في الكتابة، ويعتبر أن ذلك يمنح النص حياة جديدة وأفقا فلسفيا ليس بعيدا عن الواقع، وإنما يتأمل فيه ويستكشف ما وراءه.
يلاحظ على أعمال الروائي الجزائري سمير قسيمي انشغاله بأسئلة الإنسان، ومن ثم جنحت هذه الأعمال إلى توظيف الفلسفة المرتبطة بأسئلة ذات طابع وجودي، مثل سؤال الموت والحياة.
بخلاف الصورة المعتادة التي تصور الكاتبات باعتبارهن نساء خارقات، يحتفي كتاب جديد برائدات الكتابة النسائية واجتهادهن، لكنه لا يغفل عما في الرحلة من متاعب وحيرة وشقاء وألم.
تعد المنظرة الماركسية والفيلسوفة روزا لوكسمبورغ واحدة من الفلاسفة المؤثرين بالحركات العمالية الأوروبية والماركسية، وأكثر من كونها مفكرة، ينظر إليها على أنها من ملهمي التيارات اليسارية الغربية المعاصرة
تبدأ المترجمة مريم العطار كتابها “أنطولوجيا الشعر الأفغاني الحديث” بالإجابة عن تساؤل، ما الدافع وراء ترجمة الشعر الأفغاني؟ وتناقش التغييرات السياسية المؤثرة في ولادة ملامح جديدة للأدب والشعر المعاصر.
يبدأ الروائي السوري هيثم حسين كتابه “لماذا يجب أن تكون روائيا؟” بعدة تساؤلات، منها: ما فوائد الرواية؟ ولماذا نقرأ الروايات؟ وهل تهدر القراءة وقت قارئها؟ ولماذا لا يضع الروائي ملخصا لعمله؟