يوضح عواركة أن ما يسمى الإعلام الجديد، وإن خاله كثير من المثقفين في العالم وسيلة للتحرر، وأداة حرة، ليس سوى أداة دعائية في يد المالك الحقيقي الولايات المتحدة الأميركية التي تستغله عبر شركاتها التي تتحكم فيه.

صحفي لبناني
يوضح عواركة أن ما يسمى الإعلام الجديد، وإن خاله كثير من المثقفين في العالم وسيلة للتحرر، وأداة حرة، ليس سوى أداة دعائية في يد المالك الحقيقي الولايات المتحدة الأميركية التي تستغله عبر شركاتها التي تتحكم فيه.