رسم صورة وردية أو سردية حالمة للتدخل الأجنبي ليس إلا خداعًا أو جهلًا. ولذا، لن يقبل به الشعب السوداني أبدًا؛ لأنه ليس فيه خير للسودان ولا لمستقبله.
د. حامد التجاني
عميد كلية الاقتصاد والادارة والسياسات العامة بمعهد الدوحة للدراسات العليا، والأستاذ السابق بالجامعة الأميركية بالقاهرة.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
الفشل السياسي الكبير والمدمر ممن تصدوا لإدارة الفترة الانتقالية كان السبب الأكبر في ما نتج من موت ودمار وانهيار اقتصادي وتفتت سياسي واجتماعي، مما عمّق فشل الدولة السودانية وعطل مؤسساتها.
إعلان